نفس السيناريو هو هو بغباوته وبوشه العكر

فيديو مدته أقل من دقيقتين اقتطعت منه ثلاث لقطات

اللقطة الأولى

2

قام أتاتورك بتغيير الحرف التركي من الحرف العربي إلى الحرف اللاتيني

يبدو الأمر بسيطاً فبعضنا الآن يكتب الكلمات العربية بالحروف اللاتينية، ولكن للأسف النتيجة كارثية والتجربة التركية شاهدة على ضياع التراث المكتوب بالحروف العربية وصعوبة قراءة القرآن دستور المسلم..

فهل نحن على هذا الطريق دون أن ننتبه؟

قانون تغيير الحرف التركي

اللقطة الثانية

0.png

النقاب في تركيا بين عهدي الخلافة العثمانية والجمهورية التركية برئاسة أتاتورك

وواضح أن هذا كان حال المرأة التركية قبل الغزو الوهابي بعقود طويلة

اللقطة الثالثة

1

صورة مألوفة.. نفس اللقطة مع تغير الأسماء.. مرة سعد زغلول.. ومرة كمال أتاتورك.. ومرة صاحب وكالة إعلانات.. ومرة منتج أو مخرج أفلام مقاولات.. وهكذا يتم خداع المرأة بوضعها تحت الأضواء باسم التحرر والتقدم والانفتاح والبنت زي الولد ماهيش كمالة عدد (كلمة الحق التي يراد بها باطل) و..و….و……إلخ

ثم يتم استغلال المرأة كسلعة للاستفادة منها مادياً في إعلانات تجارية أو معنوياً في نشر الأفكار وتغيير الأفهام للاتجاه الذي يريده أمثال أتاتورك.. أو – للأسف الشديد – جسدياً بتحويلها من هانم إلى خليلة لتجميل أحط مهنة عرفها التاريخ وتسميتها بغير مسماها الحقيقي.. وانظروا – إن شئتم – لإحصائيات الأبناء غير الشرعيين في العالم بأسره.

رأيك يهمنا